Dark Reader ، يجعلك تحصل على الوضع المظلم لجميع المواقع التي تزورها ومن أي متصفح
Dark Reader هو واحد من أكثر الإضافات الرائعة المتوفرة للمتصفح ، وظيفته بسيطة ولكنها مهمة وهي إضافة سمة داكنة لأي موقع تزوره ، بمجرد تثبيتها وتجربتها ، ستكون رحلة تصفح المواقع رائعة .
أفضل ما في الأمر هو أن إضافة Dark Reader تتوافق مع المتصفحات الرئيسية : كروم و فايرفوكس وحتى سفاري. وهي أيضًا مفتوحة المصدر ويمكنك العثور على رمزها على GitHub.
ولكنها ليست مجرد امتداد يضع خلفية سوداء وأحرف رمادية على كل صفحة تزورها ، بل إنها في الواقع لديها وضع واضح ، في حال كنت لا تحب كل شيء أن يبدو أسود. و هذا النمط بدلا من تغيير كل شيء إلى شيء مظلم للغاية ، يوفر لك خيار مع انخفاض السطوع والألوان الداكنة.
تتيح لك الخيارات أيضًا ضبط السطوع والتباين حسب رغبتك ، أو حتى تقليل كثافة ألوان الموقع بالكامل ليأخذك إلى المقياس الرمادي. يمكنك أيضا تغيير الخطوط وحدود النص. ويمكنك اختيار مواقع الويب التي يتم فيها تطبيق هذا المظهر حسب رغبتك.
مقدار التحكم الذي تقدمها هذه الإضافة تجعلها أحد الملحقات المفضلة لديّ وأنا أوصي بها بشدة ، خاصة أولئك الذين يقضون وقتًا طويلاً أمام الكمبيوتر في ظروف الإضاءة المنخفضة.
رابط الإضافة : Dark Reader
أفضل ما في الأمر هو أن إضافة Dark Reader تتوافق مع المتصفحات الرئيسية : كروم و فايرفوكس وحتى سفاري. وهي أيضًا مفتوحة المصدر ويمكنك العثور على رمزها على GitHub.
ولكنها ليست مجرد امتداد يضع خلفية سوداء وأحرف رمادية على كل صفحة تزورها ، بل إنها في الواقع لديها وضع واضح ، في حال كنت لا تحب كل شيء أن يبدو أسود. و هذا النمط بدلا من تغيير كل شيء إلى شيء مظلم للغاية ، يوفر لك خيار مع انخفاض السطوع والألوان الداكنة.
تتيح لك الخيارات أيضًا ضبط السطوع والتباين حسب رغبتك ، أو حتى تقليل كثافة ألوان الموقع بالكامل ليأخذك إلى المقياس الرمادي. يمكنك أيضا تغيير الخطوط وحدود النص. ويمكنك اختيار مواقع الويب التي يتم فيها تطبيق هذا المظهر حسب رغبتك.
مقدار التحكم الذي تقدمها هذه الإضافة تجعلها أحد الملحقات المفضلة لديّ وأنا أوصي بها بشدة ، خاصة أولئك الذين يقضون وقتًا طويلاً أمام الكمبيوتر في ظروف الإضاءة المنخفضة.
رابط الإضافة : Dark Reader
from حوحو للمعلوميات https://ift.tt/LpVfc5E
via IFTTT
0 رد على "Dark Reader ، يجعلك تحصل على الوضع المظلم لجميع المواقع التي تزورها ومن أي متصفح"
إرسال تعليق